عن هيئة الأدب والنشر والترجمة
تأسست هيئة الأدب والنشر والترجمة في العاشر من جمادى الثاني للعام 1441هـ الموافق الرابع من فبراير للعام 2020م للقيام بمهام إدارة قطاعات الأدب والنشر والترجمة وتنظيمها بوصفها المرجع الرسمي لها في المملكة، والمساهمة في تحقيق تطلعات رؤية المملكة العربية السعودية 2030 والاستراتيجية الوطنية للثقافة التي تسعى لجعل الثقافة نمطاً لحياة الفرد، وتفعيل دورها في النمو الاقتصادي، وتمكينها من تعزيز مكانة المملكة الدولية.
ويكمن دور هيئة الأدب والنشر والترجمة في تنظيم القطاعات الثلاث وتطوير الإمكانات وتحفيز الممارسين وخدمة المستفيدين منها، للارتقاء بالنتاج الأدبي وصناعة النشر والنشاط الترجمي السعودي، وتحسين البيئة التشريعية والمُمكّنات الأساسية التي تنهض بمقومات الأدب والنشر والترجمة في المملكة العربية السعودية، وتشجيع الاستثمار في القطاعات الثلاث وتفعيل دور القطاع غير الربحي.


الرسالة
إيجاد البيئة الممكنة لريادة الأدب السعودي بما يثري إبداع الأديب وجودة المنتج وتجربة المتلقي، ودعم صناعة النشر في السعودية بما يحقق لها الجاذبية الاستثمارية والتنافسية العالمية، وتطوير نشاط الترجمة كماً وكيفاً وفق أعلى المعايير التي تعزّز التبادل الثقافي الدولي، وتثري المحتوى المعرفي العربي، والاعتماد على الشراكات الفعالة والكفاءات المؤهلة والتقنيات المبتكرة لترسيخ العمل المؤسسيِّ المستدام.
الرؤية
- ثروة أدبية متجددة.
- صناعة نشر متطورة.
- نشاط ترجمي احترافي.


الأهداف
تنمية قطاعات الأدب والنشر والترجمة
- إثراء المحتوى والوصول للمتلقي محلياً وعالمياً.
- نشر ثقافة القراءة في حياة الفرد.
- تطوير منظومة تنافسية مستدامة.
- تعزيز التواصل الفعال مع أصحاب العلاقة.
تطوير الكفاءة المالية والتشغيلية
- تحقيق أعلى مستوى ممكن من الاستدامة المالية.
- تقديم خدمات متميزة وفق أعلى معايير الكفاءة والجودة.
- توظيف التقنية والابتكار ودعم التحول الرقمي.
- بناء وتفعيل الشراكات مع القطاع الحكومي والربحي وغير الربحي محلياً ودولياً.
تطوير كفاءة رأس المال البشري
- تطوير منظومة فاعلة ترتكز على استقطاب الكفاءات وتطويرها وتحفيزها.
- توفير بيئة عمل إبداعية تشجع الكفاءات البشرية وتدعم الإنتاجية.