تأسست هيئة الأدب والنشر والترجمة بقرار من مجلس الوزراء في شهر فبراير

إبداعية تسمح بإنتاج أدبي وترجمي عالي المستوى، كما ستساهم على تنظيم صناعة النشر، وتسهم في التدريب والتطوير وخلق فرص الاستثمار في مجالات الأدب والنشر والترجمة

First, develop an environment that enables and empowers the practice of Saudi literature to enrich writers' creativity, ensure quality and enhance audience experience. Second, support the publishing industry in Saudi Arabia to attract global investment and competitiveness, and develop the translation field, in terms of both quantity and quality, according to international standards, to enhance cultural exchange and enrich knowledge of Arabic content. And finally, build effective partnerships, and utilise innovative technologies.

يتولى الدكتور/ محمد حسن علوان منصب الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة.

تتمحور رؤية الهيئة على ثلاث ركائز هي: ثروة أدبية متجددة٬ وصناعة نشر متطورة٬ ونشاط ترجمي احترافي. فيما ركزت رسالتها على توفير البيئة الممكنة لريادة الأدب السعودي بما يوقد إبداع الأديب، وجودة المنتج، وتجربة المتلقي؛ ودعم صناعة النشر في السعودية بما يحقق لها الجاذبية الاستثمارية، والتنافسية العالمية؛ وتطوير نشاط الترجمة كماً وكيفاً وفق أعلى المعايير التي تعزّز التبادل الثقافي الدولي، وتثري المحتوى المعرفي العربي. بالإضافة للاعتماد على الشراكات الفعالة، والكفاءات المؤهلة، والتقنيات المبتكرة لترسيخ العمل المؤسسيِّ المستدام.


قطاع الأدب، قطاع النشر، قطاع الترجمة.


تسعى الهيئة أن تكون الداعم الأول للأدباء والناشرين والمترجمين السعوديين وتمكين المواهب المحلية، والتشجيع على الإنتاج الأدبي، وغيرها من المهام المرتبطة بمشروع النهوض الثقافي الذي تتولى مسؤوليته الهيئة.


يركز قطاع الأدب على دعم صناعة المحتوى الأدبي؛ عبر تطوير قدرات الكُتّاب، ورفع الوعي بالأنواع الأدبية، وتطوير مهارات القراءة لدى المتلقي.


يهتم قطاع النشر بتنظيم وتطوير صناعة النشر بأعلى معايير الجودة؛ لتحفيز نشر الكتب السعودية محلياً وعالمياً في بيئة استثمارية ؛ شاملاً بذلك النشر بمختلف أنواعه، من كتب ورقية وسمعية وإلكترونية، إلى جانب المسؤولية المخولة للقطاع في تنظيم معارض الكتاب الدولية.


يسعى قطاع الترجمة أن يكون منافساً على المستوى الإقليمي والعالمي, ورائداً على المستوى العربي من خلال تنسيق الجهود في مجال الترجمة، تنظيم مهنة الترجمة في المملكة العربية السعودية وتطوير قدرات المترجمين, بالإضافة إلى نقل المحتوى والثقافة السعودية إلى العالم إثر الاهتمام المتزايد من المتلقي الخارجي للأعمال والثقافة السعودية.


تستهدف منح الترجمة دور النشر السعودية فقط كمستفيدين أساسيين، ولكن التسجيل لمنح الترجمة متاح للجميع، حيث تقوم هيئة الأدب والنشر والترجمة بإرسال معلومات المترجمين إلى دور النشر وسيتم اختيار المترجمين من قبل دور النشر بناء على معايير محددة، كجودة الترجمة، والسيرة الذاتية للمترجم.


تغطي المنح قيمة حقوق الترجمة و قيمة ترجمة الكتاب.


لاتغطي المنح الكتب السياسية، الكتب الدراسية، المعاجم، المجلات و الدوريات، الكتب الإرشادية و الكتيبات، أطروحات الدكتوراة و المؤلفات الأكاديمية، الكتب التي لاتحقق مبيعات، مثل الكتب التي توزع بالمجان.


يمكن لدار النشر الحصول على أكثر من منحة للترجمة، وتحدد عدد المنح المقدمة لكل دار نشر بناء على الكتب المقدمة.


سترشحك هيئة الأدب والنشر والترجمة لدور النشر الحاصلة على المنح، والهيئة غير مسؤولة بعد ذلك عن أي تعاقد بين المترجم الحُر ودار النشر.


هيئة الأدب والنشر والترجمة تستقبل الكتب من جميع اللغات.


يمكن للدار ان تقدم كتبًا غير أدبية (كتب واقعية) مثل كتب السير الذاتية وكتب الفلسفة والتاريخ، مع مراعاة الكتب المستثناة من منح الترجمة.


الرجاء التواصل مع lpt.info@moc.gov.sa لحل المشكلة.


منح الترجمة مخصصة لدور النشر السعودية.


توجد شروط منح الترجمة على الموقع الإلكتروني للبرنامج هنا.


لا، يشترط أن تكون دار النشر ذات تجربة مسبقة لضمان القدرة على الترجمة والنشر حسب المعايير المقبولة.


نعم، سيتم منح التراخيص لممارسة الأنشطة الثقافية عبر بوابة التراخيص الثقافية

اضغط هنا